GuidePedia




عفاف تويتي حافيظا Afaf Touiti

عفاف تويتي حافيظا Afaf Touiti

عفاف تويتي حافيظا Afaf Touiti

عفاف تويتي حافيظا Afaf Touiti

عفاف تويتي حافيظا Afaf Touiti

عفاف تويتي حافيظا Afaf Touiti

عفاف تويتي حافيظا Afaf Touiti

عفاف تويتي حافيظا Afaf Touiti

عفاف تويتي حافيظا Afaf Touiti

عفاف تويتي حافيظا Afaf Touiti

عفاف تويتي حافيظا Afaf Touiti





ترتبط مصر و تونس بعلاقات تتسم بالقوة والمتانة وتطابق وجهات النظر في مختلف القضايا الإقليمية والدولية


ويمتد التواصل بين مصر وتونس إلي جذور تاريخية فعاصمة الفاطميين انتقلت من المهدية في تونس إلى القاهرة،


ونقلت معها الآثار الإسلامية والعمارة الفاطمية المميزة إلى مصر,


وهناك تشابه بين الثورة التونسية التي حدثت في 18 ديسمبر 2010 المعروفة بثورة الياسمين و الثورة المصرية التي حدثت في 25 يناير 2011 المعروفة بثورة اللوتس


وكانت الثورة التونسية وقود لانطلاق الثورة المصرية،


ويسود العلاقات السياسية بين مصر وتونس التفاهم المشترك. وينعكس هذا التفاهم في المواقف المتشابهة التي تتبناها الدولتان تجاه مختلف القضايا


وحول العلاقات الاقتصادية والتجارية بين مصر وتونس يوجد ثلاثة اتفاقيات 3 رئيسية هي


ـ اتفاق التبادل التجاري الحر الموقع بين البلدين في 5/3/1998، الذي يتضمن قوائم سلبية للسلع المتبادلة، ولا يلجأ إليه رجال الأعمال الآن في البلدين نظراً للاستفادتهم من الإعفاءات الكاملة الممنوحة في إطار اتفاقية منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى.


ـ اتفاق أغادير الموقع بين مصر وتونس والمغرب والأردن والموقع في 25/2/2004، والذي يمنح إعفاءات كاملة بين هذه الدول الأعضاء بالاتفاقية، بالإضافة إلى مبدأ تراكم المنشآت لمدخلات السلع المتبادلة وإمكانية تصديرها إلى الإتحاد الأوروبي في إطار اتفاقيات الشراكة بين هذه الدول والإتحاد الأوروبي.


‌- اتفاق منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى والذي دخل حيز التنفيذ اعتبارا من 1/1/2005.


- وقد ساهمت الاتفاقيتين الأخيرتين في مضاعفة حجم التبادل التجاري بين الدولتين مصر وتونس الذي قفز من 63.28 مليون دولار إلى 156 مليون دولار عام 2006، ويميل الميزان التجاري لصالح مصر بما قيمته حوالي 56.4 مليون دولار عام 2006 و يشهد حجم التبادل التجاري بين مصر وتونس ارتفاعاً ملحوظاً خلال الفترة من 2007 إلى 2008 إلا أن عام 2009 شهد تراجعًا بسبب انعكاسات الأزمة المالية العالمية. حيث وصل حجم التبادل خلال عام2007 إلى 300مليون و 600 إلف دولار, و في عام 2008 وصل إلى 377ا مليون و 500الف دولار وانخفض في 2009 ليصل إلى 285 مليون و600 ألف دولار.


وتاتي زيارة الرئيس التونسى منصف المرزوقى لمصر فى 13 يوليو 2012




الرئيس التونسي في أستقبال أم كلثوم في المطار

لتكون أول قمة مصرية تونسية بعد الثورة في البلدين بين الرئيسين الدكتور محمد مرسي والمنصف المرزوقي والتى عقدت في يوم 13/7/2012 بمقر رئاسة الجمهورية على بحث سبل دعم العلاقات بين البلدين وتوسيع التعاون الثنائى لصالح الشعبين الشقيقين بالاضافة الى القضايا الاقليمية والدولي ذات الاهتمام المشترك.


وتناولت المباحثات بين الرئيسين آخر التطورات على الساحة العربية، كما تناولت سبل دعم العلاقات الثنائية بين مصر وتونس في جميع المجالات وتوسيع التبادل التجاري والإستثماري والتعاون في مجالات السياحة والتصنيع المشترك ودعم مساهمة القطاع الخاص في تنفيذ المشروعات الإنمائية.


الرئيس التونسي و زوجته يمنحان السيدة أم كلثوم وسام الجمهورية

وقد أشاد الرئيس محمد مرسي خلال مؤتمر صحفي مشترك بين الرئيسين مرسي و منصف المرزوقي عقب القمة المصرية التونسية بالمد الثوري العربى الذي بدأ من تونس وتوج بالثورة الكبرى في مصر ،مؤكدا عمق العلاقات بين الشعبين المصري والتونسي.




أم كلثوم تدعو الله لمصر أن يعجل بنصرها

تفتتح شارعها في تونس

أم كلثوم مع الرئيس التونسي الحبيبي بور قيبة وعقيلته

وتشهد العلاقات المصرية التونسية العديد من الفعاليات السياحية من بينها توقيع برنامج تنفيذي للتعاون السياحي بين الجانبين المصري والتونسي، خلال الدورة الثانية عشرة  للجنة العليا المصرية التونسية المشتركة، هذا إلى جانب قيام الجانب المصري باستضافة مسئولي وزارة السياحة التونسية لإطلاعهم على التجربة المصرية في تطوير المشروعات الترفيهية بالقاهرة وتعريفهم على تطور المشروعات الاستثمارية في مجال السياحة، يذكرأن الحركة السياحية من السوق التونسية إلى مصر في عام 2009 بلغت 38.719 سائح قضوا 288.894 ليلة     


 



ويعود الفضل لأم كلثوم في عودة العلاقات بين مصر وتونس والتي كان في استقبالها في المطار الرئيس التونسي


ومن يزور العاصمة التونسية، لا بد أن يقف عند شارع أم كلثوم الموازي لشارع الحبيب بورقيبة والمتقاطع مع شارع قرطاج، والذي لا تفصله إلاّ مسافة قصيرة عن شارع جمال عبد الناصر. ففي تونس، تحظى أم كلثوم بحب وإعجاب جميع الشعب، ويترسّخ صوتها وإبداعها في الوجدان التونسي كواحد من المكوّنات الأساسية لمعنى التفاعل الإيجابي والتلقائي مع الفن الأصيل والنبيل والجميل، في أوائل يونيه 1968 وفي إطار جولتها العربية الهادفة إلى إسناد المجهود الحربي في مصر بعد نكسة 1967، حلّت كوكب الشرق سيدة الغناء العربي بتونس بدعوة من الماجدة وسيلة بن عمّار حرم الرئيس التونسي آنذاك الحبيب بورقيبة، وكان التونسيون يتّجهون بقلوبهم وعقولهم إلى الأمل القومي المنبعث من مصر الناصرية ن فرحبوا بالسيدة أم كلثوم ا

 
Top